قالب تحليل أنماط وآثار الإخفاق (FMEA)
حدّد المخاطر لتتمكّن من تحسين عمليّات الأعمال و تحقيق الاستقرار فيها.
نبذة عن قالب تحليل أنماط وآثار الإخفاق (FMEA)
ما هو تحليل أنماط وآثار الإخفاق (FMEA)؟
يشير مصطلح FMEA إلى تحليل أنماط وآثار الإخفاق. أداةٌ تساعد المؤسّسات في تحديد المشكلات في منتج أو خدمة أو عمليّة بهدف تقييم تأثيرها المحتمل.
يتوقّع العملاء الحصول على الأفضل. يرغبون في الجودة والتّناسق معًا. لكن لا بدّ من ظهور المشكلات -- وقد تكلّف الكثير. يمكن أن يكون اكتشاف مشكلة أو خلل في وقت متأخّر من دورة الإنتاج مكلفاً ويسبّب تأخيرات باهظة التّكلفة. يتيح لك تحليل أنماط وآثار الإخفاق (FMEA) اكتشاف المشكلات المحتملة قبل تأثيرها على العميل. أدرِك حالات الإخفاق المُحتملة والمخاطر المرتبطة بها، واجمع خطط العمل لحلّ هذه المشكلات، وقم بتقييم نتائج خطط العمل تلك.
ما الذي يشير إليه مصطلح FMEA؟
F - الإخفاق
M - النّمط
E - الآثار
A - التّحليل
كيفية إكمال تحليل أنماط وآثار الإخفاق (FMEA) في خمس خطوات
الخطوة الأولى: قم باختيار العمليّة
أولاً، قم بتحديد العمليّة التي ترغب في اختبارها. يجب ألّا تكون عمليةً بسيطة مكوَّنة من خطوة واحدة أو خطوتين، بل شيء أكثر تعقيدًا وتظهر آثاره بعد الإنتاج. استخدم خريطة العملية الخاصّة بك لمراجعة الخطوات في هذه العملية.
الخطوة الثانية: حدّد أنماط الإخفاق
والآن أنت بحاجة إلى تبادل الأفكار حول أنماط الإخفاق المُحتملة لكلّ خطوة — بمعنى، بأيّ طريقة يمكن أن تخفق هذه الخطوة في أداء وظيفتها المقصودة.
الخطوة الثالثة: قم بتقييم الأثر
بعد تحديد كل سبب مُحتمل للإخفاق، تحتاج إلى تبادل الأفكار حول الآثار المحتملة المرتبطة بكل نمط من أنماط الإخفاق. إذا أخفقت الخطوة، فكيف ستؤثّر في العمليّة أو النّظام أو المنتَج؟ كن مُحَدَّداً قدر الإمكان.
الخطوة الرابعة: قم بتعيين ترتيب الخطورة
حدّد الضرر المُحتمل لهذا الإخفاق من خلال تعيين رقم أولوية المخاطر (RPN). إذا حدث هذا الإخفاق، فكيف ستكون شدة الأثر؟ فكّر في الأثر المترتّب على عملائك أو عمليّاتك أو موظّفيك. برأيك كم مرّة قد يحدث هذا الإخفاق؟ هل من المرجّح أن يحدث كثيراً؟ أم هو نادر الحدوث؟
الخطوة الخامسة: قم بإعداد خطّة
أخيرًا، أنت بحاجة إلى تطوير إجراءٍ مُوصَى به - أو إجراءات متعدّدة - تعالج المشكلة. كيف يمكنك التّوجّه نحو حلّ المشكلة أو التّخفيف من شدّتها؟ من المسؤول عن حلّها؟ كيف يبدو الجدول الزّمني؟
لماذا عليك تجربة تحليل أنماط وآثار الإخفاق من منصّة Miro
العروض المرئيّة الملوّنة
قم بملء قالب تحليل أنماط وآثار الإخفاق المرن والمُعدّ مُسبقًا باستخدام الأشكال والأسهم والملاحظات اللّاصقة الملّونة لتسجيل وتنظيم أفكارك وحُجَجك. رتّب عيوب المنتج أو العملية بشكل مرئي بحسب أولويّتها للحصول على أفضل النّتائج وتلبية احتياجات عملائك.
التّكاملات
حمّل الوثائق والملفّات باستخدام مجموعة واسعة من التّكاملات مع Google G Suite، وDrop Box، وJIRA، وغيرها. أضِف المحتوى المرئي مثل الجداول والمخطّطات والصّور لإدارة المفهوم العام لعملياتك.
التّعاون
ناقش المشكلات واكتشف الثّغرات بالتّعاون مع زملائك في الفريق أثناء العمل على لوحة بيضاء مرئيّة. اكتب التّعليقات وقم بحلّها، واذكر أسماء الأشخاص واطرح الأسئلة في دردشة فيديو لتوفير الوقت وزيادة الإنتاجيّة.
ما الغرض العام من FMEA؟
استخدم تحليل FMEA لتحديد الإخفاقات المُحتملة ومنعها في منتجٍ أو خدمةٍ أو عمليةٍ ما قبل تسبّبها في الضرر.
كيف يمكنك تحديد أنماط الإخفاق؟
لتحديد أنماط الإخفاق، عليك أولاً اختيار العمليّة والتدرّج عبر الخطوات المختلفة لها. بمجرّد توضيح كلّ خطوة، فكّر في أي إجراء يتعلّق بإكمال هذه الخطوة ضمن العمليّة بأكملها. بعد ذلك، قيّم كلّ إجراء على حدة، وحدد ما إذا كانت هناك طرق قد يفشل فيها هذا الإجراء (أنماط الإخفاق). قد يكون ذلك إخفاقًا فنّيّاً أو بشريّاً.
ابدأ باستخدام هذا القالب الآن.
قالب سجلّ ريد (RAID)
: يعمل بشكل أفضل مع
Agile Methodology, Project Management, Agile Workflows
استخدم قالب سجلّ ريد لفهم المخاطر المُحتملة والافتراضات والمشكلات والتّبعيات المتعلّقة بمشروع قادم بشكل أفضل. باستخدام هذه المعلومات، يمكنك وضع خطط طوارئ فعّالة وإعداد مواردك وفقًا لذلك. ستعرف الأخطاء التي من الممكن أن تحدث خلال المشروع وكيفيّة حل المشكلة.
قالب تحليل التّكلفة والفائدة
: يعمل بشكل أفضل مع
Leadership, Decision Making, Strategic Planning
بوجود العديد من القرارات اليومية التي يجب اتّخاذها—وكل منها يبدو عالي المخاطر—من السّهل أن تثقل الخيارات كاهل أي عمل أو مؤسّسة. أنت بحاجة إلى طريقة منهجيّة لتحليل المخاطر والمكاسب. يمنحك تحليل التّكلفة والفائدة الوضوح الذي تحتاجه لاتّخاذ قرارات ذكيّة. سيساعدك هذا القالب في إجراء تحليل التّكلفة والفائدة (CBA) لمساعدة فريقك في تقييم إيجابيّات وسلبيّات المشاريع الجديدة أو مقترحات الأعمال—وفي النّهاية سيساعد شركتك في الحفاظ على وقتك الثّمين وأموالك ورأس مالك الاجتماعي.
قالب مقياس ليكرت
: يعمل بشكل أفضل مع
Desk Research, Decision Making, Product Management
ليس من السّهل دائمًا قياس البيانات المعقّدة وذات الطّابع الشّخصي- مثل شعور الأشخاص حيال منتَجك أو خدمتك أو تجربتك. تمّ تصميم مقياس ليكرت لمساعدتك على القيام بذلك. يتيح هذا المقياس للعملاء الحاليّين أو المُحتملين الردّ على بيان أو سؤال باستخدام مجموعة من العبارات أو الأرقام (على سبيل المثال، من "موافق بشدة" أو "محايد" إلى "غير موافق تمامًا" أو من 1 إلى 5). الهدف هو طرح أسئلة محدّدة على عميلك لتحويلها إلى رؤى مستخدم سهلة التّفسير وقابلة للتّنفيذ.
قالب جدول الأعمال
: يعمل بشكل أفضل مع
Project Management, Meetings, Workshops
حتّى لو قمت لسنوات بعقد اجتماعات، فإنّ عقد الاجتماع عبر الإنترنت أمرٌ مختلفٌ. إبقاء الاجتماعات منظّمة وهادفة وملتزمة بالتّركيز على المهام أمرٌ أساسي. يبدأ هذا كلُّه بوضع جدول أعمال تفصيليّ، ويسهّل هذا القالب إنشاءه.
قالب تقرير الحالة
: يعمل بشكل أفضل مع
Project Management, Documentation, Strategic Planning
يوفّر تقرير الحالة لمحة عن كيفيّة حدوث شيء ما في وقت معيّن. يمكنك تقديم تقرير حالة عن مشروع، أو فريق، أو موقف، طالما أنه يفصّل سلسلة الأحداث الخاصّة بالمشروع ويبرزها. إذا كنت مدير مشروع، فيمكنك استخدام هذا التّقرير للاحتفاظ بالسّجلات التّاريخيّة للجداول الزّمنيّة للمشروع. من النّاحية المثاليّة، يجب أن يكون جميع أصحاب المصلحة في المشروع قادرين على الاطّلاع على تقرير الحالة والإجابة عن السؤال "أين نحن الآن، وكيف وصلنا إلى هنا؟" استخدم هذا القالب كنقطة بداية لتلخيص كيفيّة تقدُّم شيء ما بالمقارنة مع الخطّة أو النتيجة المُتَوقَّعة.
قالب مصفوفة أيزنهاور
: يعمل بشكل أفضل مع
Leadership, Strategic Planning, Prioritization
هل لديك قائمة هائلة من المهام؟ رتّبها بحسب الأولويّة استنادًا إلى عاملين رئيسَين: مدى الحاجة إليها وأهمّيتها. نجحت مع الرّئيس الأمريكي دوايت ديفيد أيزنهاور، ويمكن أن تنجح معك—سيساعدك إطار اتّخاذ القرار هذا في معرفة من أين تبدأ وكيف تخطّط ليومك. باستخدام القالب الخاص بنا، يمكنك بسهولة إنشاء مصفوفة أيزنهاور ذات أربعة مجالات رئيسيّة (افعل وجَدْوِل وفوِّض ولا تفعل) وأَعِد النّظر فيه خلال اليوم تماشياً مع تغيُّر أولويّاتك.