قالب استعراض البدء والتّوقُّف والاستمرار
استخدم قالب البدء والتّوقُّف والاستمرار لتقييم السّباق الأخير الذي قمتَ به. احصل على ملاحظات فريقك، وحدّد نقاطاً قابلة للتّنفيذ في نهاية سباق أو مشروع أجايل (agile)، وساعد فريقك على التّحسين والمُضي قُدُمًا.
Trusted by 65M+ users and leading companies
معلومات حول قالب البدء والتّوقُّف والاستمرار
يساعد قالب البدء والتّوقُّف والاستمرار الفِرَق على إجراء استعراض لسير العمل، والبدء في التّركيز على إجراءات محدّدة يجب أن تبدأ في القيام بها والتّوقُّف عنها والاستمرار فيها. يمكنك الاتّفاق مع المتعاونين معك على الخطوات الأهم لتحقيق المزيد من الإنتاجيّة والنّجاح، وتحديد نقاط قابلة للتّنفيذ في نهاية الجلسة.
ما هو البدء والتّوقُّف والاستمرار؟
تقديم الملاحظات وتلقّيها أمرٌ صعبٌ. من الصّعب استعراض فترة أكثر من ربع سنة أو حتّى أسبوع واحد، وتوزيع مجموعة من القرارات ضمن فئتين "إيجابيّة" و"سلبيّة". يساعد إطار عمل البدء والتّوقُّف والاستمرار في تسهيل التّفكير في آخر سباق وتجارب لفريقك. أداةٌ بسيطة ولكنّها فعّالة تمكّن الأفراد والفِرَق من تحديد ما يريدون تغييره عند المُضيّ قُدُمًا.
يقّسم قالب البدء والتّوقُّف والاستمرار الأنشطةَ والقرارات إلى ثلاث فئات: الأشياء التي يجب البدء بالقيام بها، والأشياء التي يجب التّوقُّف عن القيام بها، والأشياء التي يجب أن تبقى جزءًا من عمليّاتك.
لماذا تستخدم قالب البدء والتّوقُّف والاستمرار؟
يتيح استعراض البدء والتّوقُّف والاستمرار للجميع مراجعة الإجراءات التي قاموا باتّخاذها في آخر سباق، وتحديد الإجراءات الجديرة بالاستمرار بها أو التوقُّف عنها. كما يسهّل على أعضاء الفريق التّفكير في الإجراءات الجديدة التي يجب عليهم البدء في القيام بها. ينتج عن كل عنصر تغيُّر سلوكي، مع نقاط قابلة للتّنفيذ.
متى يجب استخدام قالب البدء والتّوقُّف والاستمرار؟
تستخدم العديد من فِرَق المنتجات والتّطوير قالب استعراض البدء والتّوقُّف والاستمرار في نهاية سباق أجايل (agile). قد تجد الأقسام الأخرى، مثل التّصميم أو التّسويق، أنه أكثر فائدة في نهاية المشروع بأكمله أو ربع السّنة أو الفعّاليّة.
يتيح لك قالب البدء والتّوقُّف والاستمرار نظرة عامّة رائعة على كيفيّة تشغيل المشاريع وأين يمكن للفِرق أن تقوم بالتّكرار. بعد إجراء جلسة استعراض لسير العمل، يمكن أن يخرج الجميع بنقاط قابلة للتّنفيذ لتحسين العمليّات وزيادة الكفاءة.
العناصر الثّلاثة لقالب البدء والتّوقُّف والاستمرار
يتميز قالب البدء والتّوقُّف والاستمرار بتنسيقه المباشر، ويحتوي على ثلاث كتل حيث ستقوم بإضافة مايلي:
1. البدء: ما الذي يجب أن تبدأ في القيام به؟
تلك هي الأنشطة والسّلوكيّات اللّازمة لتحسين عمليّاتك، والحدّ من الهدر، والتّأثير بشكل إيجابي على طريقة عمل فريقك. فكّر في العناصر الفنّية والسّلوكية التي قد تندرج ضمن هذه الفئة.
ما هي الأدوات التي يجب أن تبدأ في استخدامها ؟ هل يوجد أسلوب تواصل قد يحقّق نتيجةً أفضل لفريقك؟
2. التّوقُّف: ما الذي يجب أن تتوقّف عن القيام به؟
وهي الأنشطة والسّلوكيات غير الفعّالة، أو المسبّبة للهدر، أو التي تؤثّر بشكل سلبي في طريقة عمل فريقك. مُجدَّداً، من المهم أن نأخذ في الاعتبار كلّاً من العناصر الفنّية والسّلوكية.
هل يستخدم فريقك أداةً لا تناسبك؟ هل هناك أسلوب اجتماع أو طريقة تواصل غير ملاءمة؟
3. الاستمرار: ما الذي يجب عليك الاستمرار في القيام به؟
هي الأنشطة والسّلوكيات التي قمتَ بتجريبها ولاقَت استحسانك ولكنَّها ليست جزءًا من عمليّاتك الأساسيّة بعد. قم بتقييم الأدوات والطّرُق التي جرّبتها منذ دورة المراجعة الأخيرة.
ما الذي ترغب في تغييره؟
كم مرّة يجب أن أستخدم استعراض البدء والتّوقُّف والاستمرار؟
يمكنك إنشاء استعراض البدء والتّوقُّف والاستمرار في نهاية المشاريع أو السّباقات. تختلف الفِرَق من حيث وتيرة العمل عندما يتعلّق الأمر بتكرار الاستعراض. قم بتقييم الأفضل والمنطقيّ بالنسبة لفريقك.
كيف تيسّر استعراض البدء والتّوقُّف والاستمرار؟
لإجراء استعراض سير العمل، ابدأ بإرسال دعوات إلى فريقك. قم بإنشاء لوحةٍ واختر قالب البدء والتّوقُّف والاستمرار. ابدأ الجلسة بمطالبة الأعضاء بتبادل الأفكار حول الجوانب الثّلاثة لسير العمل وقم بضبط المؤقِّت. بعد أن يضيف الجميع أفكارهم وخواطرهم، ابدأ بجمع الملاحظات اللّاصقة ومناقشة الموضوعات المشتركة. في النّهاية، اكتب نقاطًا قابلة للتّنفيذ وتابع التّغييرات والسّلوكيات لتتبُّع التّحسُّن. يمكن حفظ قالب البدء والتّوقُّف والاستمرار والرّجوع إليه لاحقًا.
ابدأ باستخدام هذا القالب الآن.
قالب عجلة المشاعر لكسر الجمود
: يعمل بشكل أفضل مع
نشاط كسر الجمود, الاجتماعات
اسمح للأشخاص بالتّعبير عن المشاعر والتّواصل مع بعضهم البعض. استخدم قالب عجلة المشاعر لكسر الجمود لبناء الأسس اللّازمة للحوارات المهمّة.
قالب نقد التَّصميم (Design Critique)
: يعمل بشكل أفضل مع
UX Design
إذا كنت مصمِّمًا أو عضواً في فريق التَّصميم، فإن جلسة نقد التَّصميم هي واحدة من أفضل الطُّرق للحصول على ملاحظات قابلة للتّنفيذ وتحسين عمليّة التّفكير التّصميمي. استخدم قالب نقد التَّصميم لإرشادكم أنت وفريقك خلال الجلسة والتّأكُّد من أنّ حلول التّصميم الخاصّة بك تحقِّق النّتائج المطلوبة.
قالب العمل بطريقة عكسيّة
: يعمل بشكل أفضل مع
Desk Research, Strategic Planning, Product Management
تعرف على كيفية استخدام قالب العمل بطريقة عكسيّة لـتُخطط، وتؤسس، وتنفذ إطلاق منتج جديد. ستكتشف، باستخدامك للقالب، ما إذا كان المنتج يستحق إطلاقه في المقام الأول.
قالب مخطّط المنتَج
: يعمل بشكل أفضل مع
Desk Research, UX Design
مخطّطات المنتَج هي أداة موجَزة وغنيّة بالمحتوى توضِّح ما هو منتجك وما هي مكانته الاستراتيجيّة. من خلال الجمع بين العمل بطريقة أجايل وتجربة المستخدم، تُكمل مخطّطات المشروع قصص المستخدم باستخدام الشّخصيات، ومخطّطات القصّة، والسّيناريوهات، ورسومات التّصميم وغيرها من الأدوات الخاصّة بتجربة المستخدم. تُعدّ مخطَّطات المنتَج مفيدة لأنها تساعد مدراء المنتجات في تحديد نموذج أوّلي. إنشاء مخطّط المنتَج هو خطوة أولى مهمّة في تحديد المستخدمين المحتمَلين، والمشكلة التي يجب حلّها، والوظائف الأساسيّة للمنتَج، والوظائف المتقدّمة التي تستحقّ الاستكشاف، والميزة التّنافسية، والمكاسب المحتمَلة للعملاء من المنتج.
قالب الاجتماع
: يعمل بشكل أفضل مع
Meetings, Team Meetings, Workshops
كلٌّ منا تعرّض لحضور اجتماع لم يسِر كما هو مخطّطٌ له. ربما يكون قد انحرف عن الاتّجاه المخطّط له، أو نفَذ الوقت لإنجاز كلّ ما كنت تخطّط للقيام به -- أو ربما بدا وكأنّه مضيعة للوقت. لتجنّب ذلك، من المهمّ الاستعداد لإجراء اجتماع الفريق مُسبقاً. باستخدام هذا القالب البسيط والفعّال في الوقت ذاته يمكنك الاستعداد لإجراء اجتماع للفريق يفي بكلّ المتطلّبات اللّازمة. من خلال إعداد طريقة مبسّطة للتّحضير لسير عملك، ستضمن أن تكون اجتماعاتك فعّالة وممتعة وتعاونيّة.
استعراض مشاعر الغضب والحزن والسّرور
: يعمل بشكل أفضل مع
Brainstorming, Ideation
من الطّبيعي أن يقتصر قياسنا لنجاح السّباق على مدى تحقيق الأهداف والجداول الزّمنيّة. لكن يوجد مقياس نجاح مهم آخر: العواطف. استعراض مشاعر الغضب والحزن والسّرور هو أسلوب شائع وفعّال للفِرَق لاستكشاف عواطفهم ومشاركتها بعد انتهاء السّباق. يتيح لكم ذلك تسليط الضّوء على الجوانب الإيجابيّة، وتأكيد المخاوف، وتحديد كيفيّة المُضي قُدُمًا كفريق. يسهّل هذا القالب إجراء قياس الغضب والحزن والسّرور الذي يساعدك في بناء الثّقة، وتحسين الرّوح المعنويّة للفريق، وزيادة المشاركة.