قالب خريطة العمليّة
قم بتحليل وتوثيق عمليّات فريقك ونتائجه.
معلومات حول قالب خريطة العمليّة
قالب خريطة العمليّة أداةٌ مفيدة لتوثيق وتحليل وتحقيق فهمٍ أفضل لعمليّات أعمال فريقك والمُخرجاتِ المتعلِّقة بها. يتمّ تنظيم قالب خريطة العمليّة بحسب المراحل التي يمكنك استخدامها في تقسيم العمليّة أو النّظام الخاص بك، وتسجيل الهدف والأنشطة والمُخرجات في كل مرحلة. قم بتحسين تنظيم فريقك وإنتاجيّته وتواصله من خلال التّوصُّل إلى فهم مشترك لأي نوع من أنواع العمليّات.
واصل القراءة لمعرفة المزيد حول قالب خريطة العمليّة.
ما هو الغرض من رسم خرائط العمليّات ؟
لن تفكّر أبدًا في الانطلاق إلى المجهول بدون خريطة. لا تختلف خريطة العمليّة عن ذلك. رسم خرائط العمليّة هو تمرين فعّال لتقييم أو توثيق أو وضع استراتيجيّة لأي خطّة أو نهج قد يكون لدى فريقك. من خلال تقسيم الأهداف والأنشطة والمُخرجات في أيّ مرحلة من مراحل المشروع، يمكنك تكوين رؤية حول ما إذا كنتَ على المسار الصّحيح أو تعمل بفعّاليّة لحلّ مشكلة ما.
متى تستخدم أداة رسم خرائط العمليّة؟
معظم الفِرَق التي تستخدم قوالب خريطة العمليّة تتطلّع إلى زيادة الكفاءة. من خلال رؤية عمليّة موضَّحة في الصّفحة، يمكن للفِرَق تحديد المجالات التي تحتاج إلى تحسين: كيفيّة تبسيط العمليّة وتحسين التّواصل والتّوثيق على نحوٍ أفضل. استخدم قالب خريطة العمليّة عندما تحتاج إلى تعيين أصحاب المصلحة وتحديد الملكيّة والحدود، وتوضيح المسؤوليّات، ووضع المقاييس.
كيف يمكنك إنشاء خريطة العمليّة؟
الهدف من أداة رسم خريطة العمليّة هو تقسيم مشروعك بحيث يستطيع زملاؤك فهم أهدافك وكيف تخطّط لإنجازها. من خلال تقسيم المشروع إلى مراحل، يمكنك تجنُّب سوء الفهم والتّأكُّد من توافق الجميع قبل المُضيّ قُدُمًا.
الخطوة الأولى: حدّد هدفك.
ما هي المشكلة التي ترغب بحلّها؟ ما هي العمليّة التي ترغب بتصوّرها؟
هذا هو الوقت المناسب للتّفكير بعمق. أثناء تقدّمك في خريطة العمليّة الخاصّة بك، ستقضى المزيد من الوقت في تقسيم مشروعك إلى أجزاء صغيرة الحجم. لكن في الوقت الحاليّ، لا تتردّد في تحديد الهدف العام.
الخطوة الثّانية: قم إجراء العصف الذّهني.
ما هي الخطوات التي يجب أن تتّخذها لحلّ هذه المشكلة؟ كيف ستتطوّر العمليّة؟
لا تنشغل كثيراً بالتّرتيب الذي يجب أن تجري به العمليّة. ركّز على تدوين جميع الخطوات على الورق. فكّر في أصحاب المصلحة الذين ستحتاج إلى إشراكهم في هذا المشروع. كما يمكنك تبادل الأفكار حول الموارد التي ستحتاجها لإنجاز المهمّة.
الخطوة الثّالثة: عرّف النّجاح.
كيف ستعرف أنّك قمت بحلّ المشكلة؟ متى تنتهي العمليّة؟
تتجاوز العديد من الفِرَق هذه الخطوة، لكن من المهمّ عدم إهمالها. من خلال تحديد مقاييس واضحة للنجاح -- أو حتى مجرّد نقطة توقُّف -- تمنح نفسك هدفاً تعمل من أجله.
الخطوة الرّابعة: رتّب الأشياء.
ما هي الخطوات التي ستتّخذها لحلّ المشكلة؟ ما هو التّرتيب الذي يجب أن تعمل وفقه للتّأكُّد من إنجاز العمليّة؟
حان الوقت الآن للتّفكير بشكل خطّي. خذ جميع المواد الأوّليّة من عمليّة العصف الذّهني وابدأ بترتيب الأشياء. إذا كان من الصّعب جدًا العمل بشكل خطّي، ابدأ بتحديد ما ستحتاج إلى القيام به أولاً وأخيرًا، ثم اعمل على إنجاز المهام التي تتوسّطهما.
الخطوة الخامسة: قم برسمها.
كيف تبدو المشكلة؟ كيف يمكنك تصوُّر العملية؟
حان الوقت لبدء العمل بقالب خريطة العمليّة. ابدأ بإنشاء مفتاح. يجب أن يحتوي المفتاح على رموز ستستخدمها في جميع أجزاء خريطة العمليّة. قد تحتاج إلى رموز لتمثيل الأنشطة والمُدخلات والمُخرجات والقرارات ونقاط النّهاية. استخدم نظاماً سهلاً وقابلاً للتّطوير. على سبيل المثال، يحبّ العديد من الأشخاص استخدام الأسهم للإشارة إلى تدفّق عمليّة اتّخاذ القرار.
الخطوة السّادسة: قم بمراجعة الخريطة.
هل أنت في موضع جيّد لحلّ المشكلة؟ هل تبدو خريطة العمليّة قابلة للتّنفيذ والفهم؟
قم بدعوة أصحاب المصلحة للاطّلاع على الخريطة. انتبه جيدًا إلى حالات التّكرار المُحتمَلة والعقبات والمشكلات في سير العمل. قم بمراجعة كلّ خطوة للتّأكُّد من أنها تسير بشكل منطقي إلى الخطوة التّالية. قد يساعدك الرّجوع إلى المستندات الناتجة عن جلسات العصف الذّهني والتّأكُّد من عدم فقدان أي شيء في التّرجمة.
ما الأنواع المختلفة لخرائط العملية؟
توجد أنواع قليلة من خرائط العملية التي يمكنك استخدامها: خريطة SIPOC (المُورِّدون والمُدخلات والعمليات والمُخرَجات والعملاء)، وخريطة الانتشار، وخريطة حارة السّباحة، وخريطة تدفّق القيمة. تؤدي كل من تلك الخرائط غرضًا مختلفًا لمؤسستك وسينتج عنها أفكار إضافية لرسم خرائط العمليات لأعمالك.
ما المزايا الثلاث لإنشاء خريطة العمليّة؟
استخدم قالب خريطة العمليّة، لتحدّد سريعاً مراحل العمليّة التي تحتاج إلى التّشغيل الآلي والتّحسين. قم بتوضيح حالة العملية الحالية والتّواصل بين الفَِرق والإدارات.
ما المقصود بخريطة العملية في إدارة المشروعات؟
تساعدك أداة خريطة العملية في تصوّر الأنشطة داخل أي عملية معيّنة. عادةً يستخدمها مدراء المشروعات لمعرفة الخطوات اللازمة لإكمال المشروع أو سير العمل.
ابدأ باستخدام هذا القالب الآن.
قالب مصفوفة الأثر/الجهد
: يعمل بشكل أفضل مع
Project Management, Strategic Planning, Prioritization
المؤسّسات النّامية لديها مهام لا تُحصى، وعدّة ساعات فقط في اليوم (أو أسابيع قبل عمليّة إطلاق المنتجات) لإنجاز تلك المهام. وهنا تأتي أهميّة مصفوفة الأثر/الجهد. تقدّم لك دليلاً مرئيّاً سريعًا لتساعدك في ترتيب مهامك بحسب أولويّتها ومعرفة ما يستحق القيام به بالضّبط. باستخدام القالب الخاص بنا، يمكنك إنشاء مصفوفة تنظّم أنشطتك ضمن أربع فئات رئيسيّة: المكاسب السّريعة التي تتطلّب جهدًا منخفضًا، والمشاريع التي تتطلّب جهدًا مكثّفاً وتوفّر عائدات على المدى الطّويل، والبدائل التي تحتاج إلى جهد منخفض ولكنّها منخفضة القيمة، والمهام التي تهدر الوقت.
قالب مخطّط حارات السّباحة البياني
: يعمل بشكل أفضل مع
Flowcharts, Diagrams, Workflows
يوضّح لك مخطّط حارات السّباحة البياني من هم أصحاب المصلحة المسؤولون عن كل مجال من عمليّاتك الهامة. استخدمه لفهم العمليّات الحاليّة أو للتّخطيط لعمليّات جديدة.
قالب مخطّط المعالم
: يعمل بشكل أفضل مع
Project Management, Strategic Planning, Project Planning
عندما يتعاون فريقك في مشروع كبير، يمكن أن يشكّل تتبُّع المهام العديدة والجداول الزّمنية المتعدِّدة تحدّياً. لذلك فأنت بحاجة إلى مخطّط المعالم. ستجعل هذه التّمثيلات المرئيّة لأحداث المشروع المهمّة من السّهل على فريقك الالتزام بالجدول الزّمني وتحقيق الأهداف في الوقت المحدَّد. من السّهل جداً البدء بالعمليّة — قم فقط بتحديد المعالم الرئيسيّة، واستخدم القالب الخاص بنا لإنشاء مخطّط المعالم، وحدّد التّواريخ والتّسليمات الرئيسيّة التي ستتطلّبها كل مرحلة.
قالب خريطة أصحاب العلاقة
: يعمل بشكل أفضل مع
Business Management, Mapping, Workflows
تُعد خريطة أصحاب العلاقة نوعًا من التحليل الذي يمكّنك من جمع الأشخاص حسب قدرتهم واهتماماتهم. استخدم هذا القالب لتنظيم جميع الأشخاص المهتمين بمنتجك أو مشروعك أو فكرتك في مساحة مرئية واحدة. ما يمكّنك من معرفة مَن يمكنه التأثير على مشروعك بسهولة وعلاقة الأشخاص ببعضهم البعض. وعادةً ما يُستخدم رسم الخرائط لأصحاب العلاقة على نطاقٍ واسعٍ في إدارة المشاريع، ويُنفذ في بداية المشروع. حيث يساعد رسم الخرائط لأصحاب العلاقة في البداية على منع سوء الفهم، ويضمن توافق كل المجموعات حول الأهداف، ويحدد التوقعات بشأن المخرجات والنتائج.
قالب استعراض البدء والتّوقُّف والاستمرار
: يعمل بشكل أفضل مع
Retrospectives, Meetings, Workshops
قد يكون تقديم الملاحظات وتلقّيها أمرًا صعبًا ومخيفًا. من الصّعب استعراض فترة أكثر من ربع سنة أو حتّى أسبوع واحد، وتوزيع مجموعة من القرارات ضمن فئتين "إيجابيّة" و"سلبيّة". تم إنشاء إطار عمل البدء والتّوقُّف والاستمرار لتسهيل التّفكير في تجارب فريقك الأخيرة. يشجّع قالب البدء والتّوقُّف والاستمرار الفِرَق على النّظر في إجراءات محدّدة عليهم البدء بالقيام بها، والتّوقُّف عن القيام بها، والاستمرار في القيام بها. يتّفق المتعاونون معًا على أكثر الخطوات أهمّيّةً ليكونوا أكثر إنتاجيّة ونجاحًا.
قالب تقرير الحالة
: يعمل بشكل أفضل مع
Project Management, Documentation, Strategic Planning
يوفّر تقرير الحالة لمحة عن كيفيّة حدوث شيء ما في وقت معيّن. يمكنك تقديم تقرير حالة عن مشروع، أو فريق، أو موقف، طالما أنه يفصّل سلسلة الأحداث الخاصّة بالمشروع ويبرزها. إذا كنت مدير مشروع، فيمكنك استخدام هذا التّقرير للاحتفاظ بالسّجلات التّاريخيّة للجداول الزّمنيّة للمشروع. من النّاحية المثاليّة، يجب أن يكون جميع أصحاب المصلحة في المشروع قادرين على الاطّلاع على تقرير الحالة والإجابة عن السؤال "أين نحن الآن، وكيف وصلنا إلى هنا؟" استخدم هذا القالب كنقطة بداية لتلخيص كيفيّة تقدُّم شيء ما بالمقارنة مع الخطّة أو النتيجة المُتَوقَّعة.